احباء المصطفى ( مشرف غائب)
عدد الرسائل : 76 العمر : 93 sms : رباه....رباه....رباه قلب تائب ناجاك
رباه قلب تائب ناجاك....أترده؟
وتردصادق توبتى....حاشاك ترفض تائبا حاشاك....
فليرضى على الناس أوفليسخطوا....انالم اعداسعى لغير رضاااااااااااك تاريخ التسجيل : 11/11/2010
| موضوع: صلاة التسابيح 20/8/2011, 4:49 pm | |
| تعريفها صلاة التسابيح: صلاة نافلة مخصوصة اشتملت على ثلاثمائة تسبيحة دليلها عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب: «يا عباس! يا عماه! ألا أعطيك؟ ألا أمنحُك؟ ألا أَحْبُوك؟ ألا أفعل بك؟ عشرَ خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك؛ أولَه وآخرَه، قديمه وحديثه، خطأه وعمده، صغيره وكبيره، سرَّه وعلانيته، عشر خصال، أن تصلي أربع ركعات، تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة وأنت قائم قلت: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشرا، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشرا، ثم تهوي ساجدا فتقولها وأنت ساجد عشرا، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا، ثم تسجد فتقولها عشرا، ثم ترفع رأسك فتقولها عشرا، فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، تفعل ذلك في أربع ركعات، إن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل، فإن لم تفعل ففي كل جمعة مرة، فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة، فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة، فإن لم تفعل ففي عمرك مرة» رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة
:كيفية صلاة التسابيح صلاة التسابيح أربع ركعات ليس في صلاة التسابيح تشهد أوسط، وإنما تُصَلَّى الركعات كلُّها مُتَّصِلة بدون تشهد في الوسط- يقال هذا الذكر: (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) بعد قراءة الفاتحة وسورة بعدها خمس عشرة مرة، وفي الركوع عشراً، وعند الرفع منه عشراً، وفي السجدة الأولى عشراً، وفي الجلوس بين السجدتين عشراً، وفي السجدة الثانية عشراً، وبعدها قبل القيام للركعة الثانية عشراً، فهذه خمس وسبعون مرة يكرر هذا الذكر بذات الطريقة في كل ركعة :يقال هذا الذكر في الصلاة كلِّها (300) مرة. ففي رواية الترمذي وابن ماجة «وهي ثلاثمائة في أربع ركعات»
يقال هذا الذكر مركباً، فليس مراداً أن يقال: سبحان الله عشراً والحمد لله عشراً... وإنما يكون التكرار من جملته (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) خمس عشرة مرة بعد القراءة، وعشراً في غير ذلك من المواطن.
| |
|